اعمال محراب امير المؤمنين عليه السلام
پس نماز كن در مكاني كه ضربت زدند در آنجا حضرت امير المؤمنين عليه السلام را دو ركعت به حمد و سوره و هر گاه كه سلام دادي و تسبيح كردي پس بگو يَا مَنْ أَظْهَرَ الْجَمِيلَ وَ سَتَرَ الْقَبِيحَ يَا مَنْ لَمْ يُؤَاخِذْ بِالْجَرِيرَةِ وَ لَمْ يَهْتِكِ السِّتْرَ وَ السَّرِيرَةَ يَا عَظِيمَ الْعَفْوِ يَا حَسَنَ التَّجَاوُزِ يَا وَاسِعَ الْمَغْفِرَةِ يَا بَاسِطَ الْيَدَيْنِ بِالرَّحْمَةِ يَا صَاحِبَ كُلِّ نَجْوَي يَا مُنْتَهَي كُلِّ شَكْوَي يَا كَرِيمَ الصَّفْحِ يَا عَظِيمَ الرَّجَاءِ يَا سَيِّدِي صَلِّ عَلَي مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ افْعَلْ بِي مَا أَنْتَ أَهْلُهُ يَا كَرِيمُ
مناجات حضرت امير المؤمنين عليه السلام
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْأَمَانَ يَوْمَ لا يَنْفَعُ مَالٌ وَ لا بَنُونَ إِلا مَنْ أَتَي اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ وَ أَسْأَلُكَ الْأَمَانَ يَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَي يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلا وَ أَسْأَلُكَ الْأَمَانَ يَوْمَ يُعْرَفُ الْمُجْرِمُونَ بِسِيمَاهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّوَاصِي وَ الْأَقْدَامِ وَ أَسْأَلُكَ الْأَمَانَ يَوْمَ لا يَجْزِي وَالِدٌ عَنْ وَلَدِهِ وَ لا مَوْلُودٌ هُوَ جَازٍ عَنْ وَالِدِهِ شَيْئا إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَ أَسْأَلُكَ الْأَمَانَ يَوْمَ لا يَنْفَعُ الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ وَ لَهُمُ اللَّعْنَةُ وَ لَهُمْ سُوءُ الدَّارِ وَ أَسْأَلُكَ الْأَمَانَ يَوْمَ لا تَمْلِكُ نَفْسٌ لِنَفْسٍ شَيْئا وَ الْأَمْرُ يَوْمَئِذٍ لِلَّهِ وَ أَسْأَلُكَ الْأَمَانَ يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ وَ أُمِّهِ وَ أَبِيهِ وَ صَاحِبَتِهِ وَ بَنِيهِ لِكُلِّ امْرِي ءٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ وَ أَسْأَلُكَ الْأَمَانَ يَوْمَ يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ وَ صَاحِبَتِهِ وَ أَخِيهِ وَ فَصِيلَتِهِ الَّتِي تُؤْوِيهِ وَ مَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعا ثُمَّ يُنْجِيهِ كَلا إِنَّهَا لَظَي نَزَّاعَةً لِلشَّوَي مَوْلايَ يَا مَوْلايَ أَنْتَ الْمَوْلَي وَ أَنَا الْعَبْدُ وَ هَلْ يَرْحَمُ الْعَبْدَ إِلا الْمَوْلَي مَوْلايَ يَا مَوْلايَ أَنْتَ الْمَالِكُ وَ أَنَا الْمَمْلُوكُ وَ هَلْ يَرْحَمُ الْمَمْلُوكَ إِلا الْمَالِكُ مَوْلايَ يَا مَوْلايَ أَنْتَ الْعَزِيزُ وَ أَنَا الذَّلِيلُ وَ هَلْ يَرْحَمُ الذَّلِيلَ إِلا الْعَزِيزُ مَوْلايَ يَا مَوْلايَ أَنْتَ الْخَالِقُ وَ أَنَا الْمَخْلُوقُ وَ هَلْ يَرْحَمُ الْمَخْلُوقَ إِلا الْخَالِقُ مَوْلايَ يَا مَوْلايَ أَنْتَ الْعَظِيمُ وَ أَنَا الْحَقِيرُ وَ هَلْ يَرْحَمُ الْحَقِيرَ إِلا الْعَظِيمُ مَوْلايَ يَا مَوْلايَ أَنْتَ الْقَوِيُّ وَ أَنَا الضَّعِيفُ وَ هَلْ يَرْحَمُ الضَّعِيفَ إِلا الْقَوِيُّ مَوْلايَ يَا مَوْلايَ أَنْتَ الْغَنِيُّ وَ أَنَا الْفَقِيرُ وَ هَلْ يَرْحَمُ الْفَقِيرَ إِلا الْغَنِيُّ مَوْلايَ يَا مَوْلايَ أَنْتَ الْمُعْطِي وَ أَنَا السَّائِلُ وَ هَلْ يَرْحَمُ السَّائِلَ إِلا الْمُعْطِي مَوْلايَ يَا مَوْلايَ أَنْتَ الْحَيُّ وَ أَنَا الْمَيِّتُ وَ هَلْ يَرْحَمُ الْمَيِّتَ إِلا الْحَيُّ مَوْلايَ يَا مَوْلايَ أَنْتَ الْبَاقِي وَ أَنَا الْفَانِي وَ هَلْ يَرْحَمُ الْفَانِيَ إِلا الْبَاقِي مَوْلايَ يَا مَوْلايَ أَنْتَ الدَّائِمُ وَ أَنَا الزَّائِلُ وَ هَلْ يَرْحَمُ الزَّائِلَ إِلا الدَّائِمُ مَوْلايَ يَا مَوْلايَ أَنْتَ الرَّازِقُ وَ أَنَا الْمَرْزُوقُ وَ هَلْ يَرْحَمُ الْمَرْزُوقَ إِلا الرَّازِقُ مَوْلايَ يَا مَوْلايَ أَنْتَ الْجَوَادُ وَ أَنَا الْبَخِيلُ وَ هَلْ يَرْحَمُ الْبَخِيلَ إِلا الْجَوَادُ مَوْلايَ يَا مَوْلايَ أَنْتَ الْمُعَافِي وَ أَنَا الْمُبْتَلَي وَ هَلْ يَرْحَمُ الْمُبْتَلَي إِلا الْمُعَافِي مَوْلايَ يَا مَوْلايَ أَنْتَ الْكَبِيرُ وَ أَنَا الصَّغِيرُ وَ هَلْ يَرْحَمُ الصَّغِيرَ إِلا الْكَبِيرُ مَوْلايَ يَا مَوْلايَ أَنْتَ الْهَادِي وَ أَنَا الضَّالُّ وَ هَلْ يَرْحَمُ الضَّالَّ إِلا الْهَادِي مَوْلايَ يَا مَوْلايَ أَنْتَ الرَّحْمَنُ وَ أَنَا الْمَرْحُومُ وَ هَلْ يَرْحَمُ الْمَرْحُومَ إِلا الرَّحْمَنُ مَوْلايَ يَا مَوْلايَ أَنْتَ السُّلْطَانُ وَ أَنَا الْمُمْتَحَنُ وَ هَلْ يَرْحَمُ الْمُمْتَحَنَ إِلا السُّلْطَانُ مَوْلايَ يَا مَوْلايَ أَنْتَ الدَّلِيلُ وَ أَنَا الْمُتَحَيِّرُ وَ هَلْ يَرْحَمُ الْمُتَحَيِّرَ إِلا الدَّلِيلُ مَوْلايَ يَا مَوْلايَ أَنْتَ الْغَفُورُ وَ أَنَا الْمُذْنِبُ وَ هَلْ يَرْحَمُ الْمُذْنِبَ إِلا الْغَفُورُ مَوْلايَ يَا مَوْلايَ أَنْتَ الْغَالِبُ وَ أَنَا الْمَغْلُوبُ وَ هَلْ يَرْحَمُ الْمَغْلُوبَ إِلا الْغَالِبُ مَوْلايَ يَا مَوْلايَ أَنْتَ الرَّبُّ وَ أَنَا الْمَرْبُوبُ وَ هَلْ يَرْحَمُ الْمَرْبُوبَ إِلا الرَّبُّ مَوْلايَ يَا مَوْلايَ أَنْتَ الْمُتَكَبِّرُ وَ أَنَا الْخَاشِعُ وَ هَلْ يَرْحَمُ الْخَاشِعَ إِلا الْمُتَكَبِّرُ مَوْلايَ يَا مَوْلايَ ارْحَمْنِي بِرَحْمَتِكَ وَ ارْضَ عَنِّي بِجُودِكَ وَ كَرَمِكَ وَ فَضْلِكَ يَا ذَا الْجُودِ وَ الْإِحْسَانِ وَ الطَّوْلِ وَ الامْتِنَانِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ مؤلف گويد كه سيد بن طاوس بعد از اين مناجات دعايي طولاني از آن حضرت نقل كرده مسمي به دعاي امان مقام را گنجايش ذكر آن نيست و مي خواني نيز در اين مقام شريف دعايي را كه در مسجد زيد ذكر مي كنيم ان شاء الله و بدان كه ما در هديه الزائرين اشاره كرديم به اختلاف در محرابي كه محل ضربت خوردن امير المؤمنين عليه السلام است كه آيا همين محراب معروف است يا آن محراب متروك و گفتيم كه نهايت احتياط در آن است كه اعمال محراب را در هر دو جا بكنند يا گاهي در معروف و گاهي در متروك
اعمال دكه حضرت صادق عليه السلام
پس برو بسوي مقام حضرت صادق عليه السلام و آن واقع است در نزديكي مسلم بن عقيل رضوان الله عليه و آنجا دو ركعت نماز كن و چون سلام دادي و تسبيح نمودي پس بگو يَا صَانِعَ كُلِّ مَصْنُوعٍ وَ يَا جَابِرَ كُلِّ كَسِيرٍ وَ يَا حَاضِرَ كُلِّ مَلَإٍ وَ يَا شَاهِدَ كُلِّ نَجْوَي وَ يَا عَالِمَ كُلِّ خَفِيَّةٍ وَ يَا شَاهِدا [شَاهِدُ] غَيْرَ غَائِبٍ وَ يَا غَالِبا [غَالِبُ ] غَيْرَ مَغْلُوبٍ وَ يَا قَرِيبا [قَرِيبُ ] غَيْرَ بَعِيدٍ وَ يَا مُونِسَ كُلِّ وَحِيدٍ وَ يَا حَيّا حِينَ لا حَيَّ غَيْرُهُ يَا مُحْيِيَ الْمَوْتَي وَ مُمِيتَ الْأَحْيَاءِ الْقَائِمَ عَلَي كُلِّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ صَلِّ عَلَي مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ پس بخوان هر چه خواهي مؤلف گويد كه ما در پيش از اين گفتيم و در اينجا نيز مي گوييم كه در مزار قديم و مشهور بين مردم در ترتيب اعمال مسجد آن است كه بعد از اين مقام بجا مي آورند اعمال دكه القضا و بيت الطشت را كه ما موافق مصباح الزائر و بحار و ديگران بعد از اعمال ستون چهارم نقل كرديم پس اگر خواستي بنحو مشهور عمل نمايي رجوع كن به آنجا و اعمال اين دو مقام را بجا آور إن شاء الله تعالي